في لَيلَةٍ سَدِكَت بِالأَرضِ فَحمَتُها
وَالجَوُّ أَزرَقُ وَقّادُ المَصابيحِ
وَدَّعتُهُ وَكِلانا واضِعٌ يَدَهُ
عَلى حَشاً بِسَمومِ الشَوقِ مَلفوحِ
ما طِبتُ بِالعَيشِ نَفساً بَعدَ فُرقَتِها
وَالعَيشُ ما بَينَ مَذمومٍ وَمَمدوحِ
في لَيلَةٍ سَدِكَت بِالأَرضِ فَحمَتُها
وَالجَوُّ أَزرَقُ وَقّادُ المَصابيحِ
وَدَّعتُهُ وَكِلانا واضِعٌ يَدَهُ
عَلى حَشاً بِسَمومِ الشَوقِ مَلفوحِ
ما طِبتُ بِالعَيشِ نَفساً بَعدَ فُرقَتِها
وَالعَيشُ ما بَينَ مَذمومٍ وَمَمدوحِ