حسنتُ ظني بربي
فاعقب الظنَّ خيرا
أعطاني الظنَّ فيه
يخراً كثيراً ومميرا
به تعوَّدتُ شرعا
من ردِّه الكور حورا
فأسرع الخيرُ نحوي
سيرا حثيثا فسيرا
حسنتُ ظني بربي
فاعقب الظنَّ خيرا
أعطاني الظنَّ فيه
يخراً كثيراً ومميرا
به تعوَّدتُ شرعا
من ردِّه الكور حورا
فأسرع الخيرُ نحوي
سيرا حثيثا فسيرا