ما حَلَّ عَزْمِي مِثلُ عَقْدِ قَبائهِ
بَدْرٌ يُعَدُّ البَدْرُ مِن رُقَبائهِ
يَحلُو مُقبَّلُهُ وبَرْدُ رُضَابهِ
كالأُقحوانِ غَداةَ غِبِّ سَمائِه
يَتشبّهُ الغُصْنُ الرَّطِيبُ بقدّهِ
يَا غُصْنُ فاتَكَ لَسْتَ من نُظَرائهِ
ما حَلَّ عَزْمِي مِثلُ عَقْدِ قَبائهِ
بَدْرٌ يُعَدُّ البَدْرُ مِن رُقَبائهِ
يَحلُو مُقبَّلُهُ وبَرْدُ رُضَابهِ
كالأُقحوانِ غَداةَ غِبِّ سَمائِه
يَتشبّهُ الغُصْنُ الرَّطِيبُ بقدّهِ
يَا غُصْنُ فاتَكَ لَسْتَ من نُظَرائهِ