ومُرنَّةٍ في الواديين بسحْرَةٍ
بَكَرتْ عليَّ برنّة المُتحزّنِ
تشكو وأسمع ما تقولُ وأنْثَني
أشكو وتسمعُ ما أقولُ وتنثني
حتى تخيلت ابن آدمَ نفْسها
وَلِهاً هنالك والحمامة خلتني
ومُرنَّةٍ في الواديين بسحْرَةٍ
بَكَرتْ عليَّ برنّة المُتحزّنِ
تشكو وأسمع ما تقولُ وأنْثَني
أشكو وتسمعُ ما أقولُ وتنثني
حتى تخيلت ابن آدمَ نفْسها
وَلِهاً هنالك والحمامة خلتني