جَرَّدَ اللحظَ فكَمْ في كَبِدِي
وُفُؤَادِي منهُ جُرْحٌ ما اندمَلْ
وَجَرَى دَمعي دَماً نَصَّ على
أَنّني مِن بَعْضِ قَتْلاهُ وَدَلْ
وَأَتى يُكْثِرُ عَذْلي لائمِي
قُلْتُ دَعْني سَبَقَ السَّيْفُ العَذَلْ
جَرَّدَ اللحظَ فكَمْ في كَبِدِي
وُفُؤَادِي منهُ جُرْحٌ ما اندمَلْ
وَجَرَى دَمعي دَماً نَصَّ على
أَنّني مِن بَعْضِ قَتْلاهُ وَدَلْ
وَأَتى يُكْثِرُ عَذْلي لائمِي
قُلْتُ دَعْني سَبَقَ السَّيْفُ العَذَلْ