مَن لِوَجدي وَحيرَتي وَاِفتِقاري
وَلذلي وَغُربَتي وَاِنكِساري
رَوعة بكرة وَاخرى مَساءً
وَهُموم تَجيءُ وَسَط النَهار
فَلَعَلَ الرَحيم يَأذن يَوماً
بِانتِفاذي مِن لجة التَيار
مَن لِوَجدي وَحيرَتي وَاِفتِقاري
وَلذلي وَغُربَتي وَاِنكِساري
رَوعة بكرة وَاخرى مَساءً
وَهُموم تَجيءُ وَسَط النَهار
فَلَعَلَ الرَحيم يَأذن يَوماً
بِانتِفاذي مِن لجة التَيار