وَلَقَد نَزَعتُ عَنِ الغِوا
يَةِ لابِساً ثَوبَ الوَقارِ
لَمّا تَبَلَّجَ فَجرُ فَودي
وَاِنجَلى لَيلُ العِذارِ
عِلماً بِأَنَّ الشَيبَ يُظ
هِرُ ما تَسَتَّرَ مِن عَواري
وَكَذا المُريبُ يَسيرُ لَي
لَتَهُ وَيَكمَنُ بِالنَهارِ
وَلَقَد نَزَعتُ عَنِ الغِوا
يَةِ لابِساً ثَوبَ الوَقارِ
لَمّا تَبَلَّجَ فَجرُ فَودي
وَاِنجَلى لَيلُ العِذارِ
عِلماً بِأَنَّ الشَيبَ يُظ
هِرُ ما تَسَتَّرَ مِن عَواري
وَكَذا المُريبُ يَسيرُ لَي
لَتَهُ وَيَكمَنُ بِالنَهارِ