يا صِحابي هَل أَخو ثِقَةٍ
يَسمَعُ الشَكوى فَأَوسِعَهُ
بِيَ ما لَو أَنَّ أَيسَرَهُ
بِالقِنانِ الصُلبِ زَعزَعَهُ
بَشِّروني بِالصِباحِ فَقَد
أَنكَرَت عَينايَ مَطلَعَهُ
يا صِحابي هَل أَخو ثِقَةٍ
يَسمَعُ الشَكوى فَأَوسِعَهُ
بِيَ ما لَو أَنَّ أَيسَرَهُ
بِالقِنانِ الصُلبِ زَعزَعَهُ
بَشِّروني بِالصِباحِ فَقَد
أَنكَرَت عَينايَ مَطلَعَهُ