حبسوك والطير النواطق إنما
حبست لميزتها على الأنداد
وتهيبوك وأنت موضع سجنهم
وكذا السيوف تهاب في الأغماد
ما الحبس دار مهانة لذوي العلى
لكنها كالغيل للآساد
حبسوك والطير النواطق إنما
حبست لميزتها على الأنداد
وتهيبوك وأنت موضع سجنهم
وكذا السيوف تهاب في الأغماد
ما الحبس دار مهانة لذوي العلى
لكنها كالغيل للآساد