آلَيتُ لا آتي بُخارى بَعدَها
وَلَو انَّها في الأَرضِ دارُ خُلودِ
فَلَقَد حَلَلتُ بِها حَنيفاً مُسلِماً
وَرَحَلتُ عَنها بِاِعتِقادِ يَهودي
آلَيتُ لا آتي بُخارى بَعدَها
وَلَو انَّها في الأَرضِ دارُ خُلودِ
فَلَقَد حَلَلتُ بِها حَنيفاً مُسلِماً
وَرَحَلتُ عَنها بِاِعتِقادِ يَهودي