وَصَلَت مِنكَ رُقعَةٌ أَسأَمَتني
وَثَنَت صَبرِيَ الجَميلَ كَليلا
كَنَهارِ المَصيَفِ حراً وَكرباً
وَلَيالي الشِتاءِ بَرداً وَطولا
وَصَلَت مِنكَ رُقعَةٌ أَسأَمَتني
وَثَنَت صَبرِيَ الجَميلَ كَليلا
كَنَهارِ المَصيَفِ حراً وَكرباً
وَلَيالي الشِتاءِ بَرداً وَطولا