أبيات

ما كان رأيك محمودا بمدحته

مَا كانَ رَأْيُكَ مَحمْوداً بِمِدحتهِ
فَقُلْتُ بَلْ كانَ رَأْيي فيهِ مَحمْودْ
وَوَجّهُهُ شَاهِدٌ يُنبيكَ عن خَبَرِي
وَالبَاءُ في خَبَرِي لَيْسَتْ بِمَوجُودْ

Exit mobile version