يا طلْعةً رائقةَ المجْتَلى
مَنْ أنبتَ الشَّعْرَ بخَدّيْكِ
أوْ جعلَ الغُصْنَ إذا يَنْثَني
يفْضَحُهُ مائِلُ عِطْفَيْكِ
رضيتِ لي هَجراً وبُعْداً وهلْ
منْ عاشِقٍ يرْضى بحالَيْكِ
كثّرتِ من صدّي بمِقْدارِ ما
عِنْدي إذاً من قلّةِ النيكِ
يا طلْعةً رائقةَ المجْتَلى
مَنْ أنبتَ الشَّعْرَ بخَدّيْكِ
أوْ جعلَ الغُصْنَ إذا يَنْثَني
يفْضَحُهُ مائِلُ عِطْفَيْكِ
رضيتِ لي هَجراً وبُعْداً وهلْ
منْ عاشِقٍ يرْضى بحالَيْكِ
كثّرتِ من صدّي بمِقْدارِ ما
عِنْدي إذاً من قلّةِ النيكِ