وَغَادَةٍ بِالحِسَابِ عَالِمَةٍ
لِذِهْنِها في الحِسَابِ تَسْدِيدُ
مَارَضِيَتْ مُذْ خَدمْتُها عَملي
لأَنَّهُ لَيْسَ فِيه تَجْوِيدُ
قُلْتُ لهَا فَاسْتَوْ فِيهِ فَابْتَسمَتْ
وَماسَ مِنها بِالعُجْبِ أُمْلُودُ
وَغَادَةٍ بِالحِسَابِ عَالِمَةٍ
لِذِهْنِها في الحِسَابِ تَسْدِيدُ
مَارَضِيَتْ مُذْ خَدمْتُها عَملي
لأَنَّهُ لَيْسَ فِيه تَجْوِيدُ
قُلْتُ لهَا فَاسْتَوْ فِيهِ فَابْتَسمَتْ
وَماسَ مِنها بِالعُجْبِ أُمْلُودُ