أبيات

علقته كالسيف راع بهاؤه

عُلِّقتُهُ كَالسَّيفِ راعَ بَهَاؤُهُ
لكِن بِغَيرِ جَوَانِحِي لم يُغمَدِ
عافوا العذَارَ بِصَفحَتَيهِ وَما دَرَوا
أنَّ الفِرندَ مِن كُلِّ مُهَنَّدِ

Exit mobile version