يا ربِّ أنت حَسيبُ الخَلْقِ في قمرٍ
حلو الشمائل لا يَرْثِي لمن عَشِقَهْ
أكاد أدعو عليه حين يظلمني
لكنْ لفرط غرامي تَمْنَع الشفقة
يا ربِّ أنت حَسيبُ الخَلْقِ في قمرٍ
حلو الشمائل لا يَرْثِي لمن عَشِقَهْ
أكاد أدعو عليه حين يظلمني
لكنْ لفرط غرامي تَمْنَع الشفقة