كَم مُقعَدٍ قُلتُ قُم فَأَضحى
يَسيرُ وَالعادِياتِ ضَبحا
وَناظِرٍ أَكمَهٍ بِقَدحي
أَرَيتُهُ المورِياتِ قَدحا
وَبِالمُغيراتِ مِن نُمَيرٍ
أَغَرتُ في المُشرِكينَ صُبحا
فَثارَ نَقعي عَلى كُنودٍ
في وَسطِ الجَمعِ صارَ ذَبحا
كَم مُقعَدٍ قُلتُ قُم فَأَضحى
يَسيرُ وَالعادِياتِ ضَبحا
وَناظِرٍ أَكمَهٍ بِقَدحي
أَرَيتُهُ المورِياتِ قَدحا
وَبِالمُغيراتِ مِن نُمَيرٍ
أَغَرتُ في المُشرِكينَ صُبحا
فَثارَ نَقعي عَلى كُنودٍ
في وَسطِ الجَمعِ صارَ ذَبحا