قَومٌ بِهِم شَفَعَ الإِلَهُ رَسولَهُ
وَكِتابِهُ بِهِمُ الرَسولَ لَقَد شَفَع
أَيَرومُ في الإِسلامِ حَظّاً مِن عَدا
أَبوابِهِم وَإِلى مُعاديهِم رَجَع
لا وَالهُدى لَم يُهدَ مَن ناواهُم
يَوماً وَلا ضَلَّ الَّذي لَهُم اِتبَع
قَومٌ بِهِم شَفَعَ الإِلَهُ رَسولَهُ
وَكِتابِهُ بِهِمُ الرَسولَ لَقَد شَفَع
أَيَرومُ في الإِسلامِ حَظّاً مِن عَدا
أَبوابِهِم وَإِلى مُعاديهِم رَجَع
لا وَالهُدى لَم يُهدَ مَن ناواهُم
يَوماً وَلا ضَلَّ الَّذي لَهُم اِتبَع