عَلَيكَ اِتِّكالي إِلَهَ الوَرى
وَتَفويضُ كُلِّ أُموري إِلَيكَ
وَغَيرُ خَفِيٍّ بِأَنَّ الوُجودَ
وَأَهلَ الوُجودِ عَطايا يَدَيكَ
لِذَلِكَ لَم يَبقَ فِيَّ اِختِياراً
لِنَفسي اِتَّكالي عَلَيكَ
عَلَيكَ اِتِّكالي إِلَهَ الوَرى
وَتَفويضُ كُلِّ أُموري إِلَيكَ
وَغَيرُ خَفِيٍّ بِأَنَّ الوُجودَ
وَأَهلَ الوُجودِ عَطايا يَدَيكَ
لِذَلِكَ لَم يَبقَ فِيَّ اِختِياراً
لِنَفسي اِتَّكالي عَلَيكَ