أَينَ لا أَنتَ كَي يُفَرَّ إِلَيهِ
مِنكَ بَل أَينَ أَنتَ وَالأَينُ فيكَ
وَإِلَيكَ اِنتِهاءُ كُلِّ وُجودٍ
فَلِهَذا اِستِحالُ ما يُنهيكَ
وَاِستُبينَ العَمى لِعَينٍ وَأَنتَ الن
ورُ فيها بِالعَينِ إِذا يَحكيكَ
أَينَ لا أَنتَ كَي يُفَرَّ إِلَيهِ
مِنكَ بَل أَينَ أَنتَ وَالأَينُ فيكَ
وَإِلَيكَ اِنتِهاءُ كُلِّ وُجودٍ
فَلِهَذا اِستِحالُ ما يُنهيكَ
وَاِستُبينَ العَمى لِعَينٍ وَأَنتَ الن
ورُ فيها بِالعَينِ إِذا يَحكيكَ