يا مُجيبَ المُضْطَرِّ عِنْدَ الدُّعاءِ
مِنكَ دائِي وفي يَدَيْكَ دوائي
جَذَبَتْنِي الدُّنيا إلَيْها بِضَبْعي
ودَعَتْني لِمِحْنَتِي وشَقائي
يا إلهي وأنْتَ تَعْلَمُ حالي
لا تَذَرْني شماتَةَ الأعداءِ
يا مُجيبَ المُضْطَرِّ عِنْدَ الدُّعاءِ
مِنكَ دائِي وفي يَدَيْكَ دوائي
جَذَبَتْنِي الدُّنيا إلَيْها بِضَبْعي
ودَعَتْني لِمِحْنَتِي وشَقائي
يا إلهي وأنْتَ تَعْلَمُ حالي
لا تَذَرْني شماتَةَ الأعداءِ