حُمتَ بِخَفّاقَة الجَناح وَقَد
أَمكَنَ وِردٌ فَلا يَطُل حَومُ
وَسُمتَ في الطيب وَالسُرور فَتى
لَم يُزْرَ يَوما بِطيبه سَومُ
وَها هوَ المَجلِس المُعدُّ لَكُم
فاِدخُل إِلَيهِ وَليَدخُل القَومُ
إِلى كُؤوسٍ لَو شاءَ شارِبُها
يَعومُ فيها لأمكَنَ العَومُ
حُمتَ بِخَفّاقَة الجَناح وَقَد
أَمكَنَ وِردٌ فَلا يَطُل حَومُ
وَسُمتَ في الطيب وَالسُرور فَتى
لَم يُزْرَ يَوما بِطيبه سَومُ
وَها هوَ المَجلِس المُعدُّ لَكُم
فاِدخُل إِلَيهِ وَليَدخُل القَومُ
إِلى كُؤوسٍ لَو شاءَ شارِبُها
يَعومُ فيها لأمكَنَ العَومُ