تاللَهِ ما آمَنَ بِاللَهِ مَن
لَم تَأمَنِ الأَخيارُ مِن شَرِّه
وَلا وَفي بِالعَهدِ لِلَّهِ مَن
وافَقَ غَدّاراً عَلى غَدرِه
وَلَيسَ لَخالِقِ سُبحانَهُ
أَن يَجعَلَ العُدوانَ مِن أَمرِه
تاللَهِ ما آمَنَ بِاللَهِ مَن
لَم تَأمَنِ الأَخيارُ مِن شَرِّه
وَلا وَفي بِالعَهدِ لِلَّهِ مَن
وافَقَ غَدّاراً عَلى غَدرِه
وَلَيسَ لَخالِقِ سُبحانَهُ
أَن يَجعَلَ العُدوانَ مِن أَمرِه