عَذِيْري من سَقيمِ المُقْلَتَيْنِ
فما بِهِما لِخَلْقٍ مِنْ يَدَيْنِ
مريض اللّحظِ من رَمَدٍ وغُنْجٍ
بَلا قَلْبي المَشُوقَ بِمَرضَتَيْنِ
وما عَجبي لِصَوْلِهما شَهِيرَيْ
نِ لكِنْ كَيْفَ صَالا مغمَدينِ
عَذِيْري من سَقيمِ المُقْلَتَيْنِ
فما بِهِما لِخَلْقٍ مِنْ يَدَيْنِ
مريض اللّحظِ من رَمَدٍ وغُنْجٍ
بَلا قَلْبي المَشُوقَ بِمَرضَتَيْنِ
وما عَجبي لِصَوْلِهما شَهِيرَيْ
نِ لكِنْ كَيْفَ صَالا مغمَدينِ