تَبَدّى كَالهِلالِ وَصارَ بَدراً
وَسارَ إِلى السَرارِ بِلا زَوالِ
لِنَشهَدَ شَهرَهُ وَالصَومَ فيهِ
وَعيدَ الفِطرِ في يَومِ المَآلِ
وَيَبدو نورُهُ في الظِلِّ مِنّا
كَضَوءِ البَدرِ في ظُلمِ اللَيالي
تَبَدّى كَالهِلالِ وَصارَ بَدراً
وَسارَ إِلى السَرارِ بِلا زَوالِ
لِنَشهَدَ شَهرَهُ وَالصَومَ فيهِ
وَعيدَ الفِطرِ في يَومِ المَآلِ
وَيَبدو نورُهُ في الظِلِّ مِنّا
كَضَوءِ البَدرِ في ظُلمِ اللَيالي