أَشكو إِلى اللَهِ جَهلَ قَومٍ
قَد سَخِطَت ما اِرتَضى العُقولُ
قالوا لَنا قَولُ ما أَرَدنا
وَما لَكُم فيهِ أَن تَقولوا
وَمَن بِحَقَقٍّ أَحَقُّ مِنّا
وَمُدَّانا لَنا الدَليلُ
وَفي خُطانا لَنا ثَوابٌ
وَاللَهُ فينا بِنا الفَعولُ
أَشكو إِلى اللَهِ جَهلَ قَومٍ
قَد سَخِطَت ما اِرتَضى العُقولُ
قالوا لَنا قَولُ ما أَرَدنا
وَما لَكُم فيهِ أَن تَقولوا
وَمَن بِحَقَقٍّ أَحَقُّ مِنّا
وَمُدَّانا لَنا الدَليلُ
وَفي خُطانا لَنا ثَوابٌ
وَاللَهُ فينا بِنا الفَعولُ