وَقَفنا لِلوِداعِ وَقَد أُثيرَت
مَطِيُّهُمُ وَجَدَّ الإرتِحالُ
نَبُثُّ سَرائِراً فينا وَكادَت
تَنوحُ لِرِقَّةِ الشَكوى الجَمالُ
وَقَفنا لِلوِداعِ وَقَد أُثيرَت
مَطِيُّهُمُ وَجَدَّ الإرتِحالُ
نَبُثُّ سَرائِراً فينا وَكادَت
تَنوحُ لِرِقَّةِ الشَكوى الجَمالُ