سالمَ الجسمِ لا عُدمتَ رقادَك
وتمكنتَ ما حييتَ رقادَك
ارحمِ المبتلى الكئيبَ الذي يَش
كو إلى اللَهِ وجدَهُ وبعادَك
كُن رؤوفاً بهِ وأنعِم عليهِ
وخفِ اللَهَ واذكرَنَّ معادَك
ثم عدهُ ولو يكون ولا كن
تَ سقيماً كان يكون بعادَك
سالمَ الجسمِ لا عُدمتَ رقادَك
وتمكنتَ ما حييتَ رقادَك
ارحمِ المبتلى الكئيبَ الذي يَش
كو إلى اللَهِ وجدَهُ وبعادَك
كُن رؤوفاً بهِ وأنعِم عليهِ
وخفِ اللَهَ واذكرَنَّ معادَك
ثم عدهُ ولو يكون ولا كن
تَ سقيماً كان يكون بعادَك