قد لاح بالدير نار العابدين وقد
نضا الدجى لبسَهُ عن بسطة النظرِ
فقم بنا نتصلّاها معتَّقةً
يفي تنسُّمها عن مطعم خصرِ
الذ من نظرة المعشوق وَرَّدَها
صبغُ الحياء وفرط الدلِّ والخَفَرِ
قد لاح بالدير نار العابدين وقد
نضا الدجى لبسَهُ عن بسطة النظرِ
فقم بنا نتصلّاها معتَّقةً
يفي تنسُّمها عن مطعم خصرِ
الذ من نظرة المعشوق وَرَّدَها
صبغُ الحياء وفرط الدلِّ والخَفَرِ