الشَوقُ بَينَ جَوانِحي يَتَرَدَّدُ
وَدُموعُ عَيني تَستَهِلُّ وَتَنفِدُ
إِنّي لَأَطمَعُ ثُمَّ أَنهَضُ بِالمُنى
وَاليَأسُ يَجذُبُني إِلَيهِ فَأَقعُدُ
الشَوقُ بَينَ جَوانِحي يَتَرَدَّدُ
وَدُموعُ عَيني تَستَهِلُّ وَتَنفِدُ
إِنّي لَأَطمَعُ ثُمَّ أَنهَضُ بِالمُنى
وَاليَأسُ يَجذُبُني إِلَيهِ فَأَقعُدُ