أَيا بنَ سَعيدٍ جُزتَ بي غايَةَ البِرِّ
وَحَمَّلتَني ما لا أُطيقُ مِنَ الشُكرِ
وَإِنَّ اِمرَأً أَعطاكَ مَجهودَ شُكرِهِ
وَفُتَّ وَلَم يَبلُغ مَداكَ لَفي عُذرِ
تُقَلَّبُ حالٌ لِلفَتى بَعدَ حالَةٍ
وَتَبقى أَيادٍ حُرَّةٌ لِفَتىً حُرِّ
أَيا بنَ سَعيدٍ جُزتَ بي غايَةَ البِرِّ
وَحَمَّلتَني ما لا أُطيقُ مِنَ الشُكرِ
وَإِنَّ اِمرَأً أَعطاكَ مَجهودَ شُكرِهِ
وَفُتَّ وَلَم يَبلُغ مَداكَ لَفي عُذرِ
تُقَلَّبُ حالٌ لِلفَتى بَعدَ حالَةٍ
وَتَبقى أَيادٍ حُرَّةٌ لِفَتىً حُرِّ