رَأَيتُ الهِلالَ عَلى وَجهِهِ
فَلَم أِدرِ أَيُّهُما أَنوَرُ
سِوى أَنَّ ذاكَ بَعيدُ المَحَلِّ
وَهذا قَريبٌ لِمَن يَنظُرُ
وَذاكَ يَغيبُ وَذا حاضِرٌ
وَما مَن يَغيبُ كَمَن يَحضُرُ
وَنَفعُ الهِلالِ كَثيرٌ لَنا
وَنَفعُ الحَبيبِ لَنا أَكثَرُ
رَأَيتُ الهِلالَ عَلى وَجهِهِ
فَلَم أِدرِ أَيُّهُما أَنوَرُ
سِوى أَنَّ ذاكَ بَعيدُ المَحَلِّ
وَهذا قَريبٌ لِمَن يَنظُرُ
وَذاكَ يَغيبُ وَذا حاضِرٌ
وَما مَن يَغيبُ كَمَن يَحضُرُ
وَنَفعُ الهِلالِ كَثيرٌ لَنا
وَنَفعُ الحَبيبِ لَنا أَكثَرُ