وَكَيفَ بي أَن أَحولَ يا أَمَلي
وَكُلّ خَير أَنالُ مِن سَبَبِك
أَنكَرتَ شَيئاً فَلَستُ فاعِلَهُ
وَلا تَراهُ يخَطُ في كُتُبِك
إِن كانَ جَهلٌ أَتاكَ مِن قَبلي
فَعُد بِفَضلٍ عَلَيَّ مِن أَدَبِك
وَاعفُ فَدَتكَ النُّفوسُ عَن رَجُلٍ
يَعيشُ حَتّى المَماتِ في حَسَبِك