كَم قَد جَنَيتُ اللَهوَ مِن غُصنِهِ
ما بَينَ أَنوارٍ وَنَوّارِ
مِن رَوضَةٍ بَلَّلَ أَعطافَها
سَقيطُ أَنداءٍ وَأَمطارِ
وَأَوجُهٌ تَحسَبُها أَشمُساً
في لَيلِ أَصداغٍ وَأَطرارِ
وَشَقَّقَت عَنها سُتورُ الدُجى
نارٌ عَلى نارٍ عَلى نارِ
كَم قَد جَنَيتُ اللَهوَ مِن غُصنِهِ
ما بَينَ أَنوارٍ وَنَوّارِ
مِن رَوضَةٍ بَلَّلَ أَعطافَها
سَقيطُ أَنداءٍ وَأَمطارِ
وَأَوجُهٌ تَحسَبُها أَشمُساً
في لَيلِ أَصداغٍ وَأَطرارِ
وَشَقَّقَت عَنها سُتورُ الدُجى
نارٌ عَلى نارٍ عَلى نارِ