عَهدٌ تَوَلَّت بِهِ الأَيّامُ وَاِنجَرَدَت
بِحُسنِهِ وَلَعاتُ البَينِ فَاِنجَرَدا
غَدا لَهُ المُزنُ مَنهَلاً بَوادِرُهُ
كَأَنَّ فيهِ لِيُحيِي أُصبَعاً وَيَدا
عَهدٌ تَوَلَّت بِهِ الأَيّامُ وَاِنجَرَدَت
بِحُسنِهِ وَلَعاتُ البَينِ فَاِنجَرَدا
غَدا لَهُ المُزنُ مَنهَلاً بَوادِرُهُ
كَأَنَّ فيهِ لِيُحيِي أُصبَعاً وَيَدا