جُد له بالشفاء يا مُبتَليهِ
هل تَرى السقمَ قد تبيَّنَ فيهِ
لا تقُل لم بكَى فعاتبه الدَّم
عُ فِراراً إليكَ من عاذِليهِ
كلُّ جزءٍ منهُ كئيبٌ حزينٌ
ليسَ يبكي إلا على ما يَليهِ
ما لَهُ حُجَّةً سِوى زَفرات
علموا أنَّها التي تُسليهِ
جُد له بالشفاء يا مُبتَليهِ
هل تَرى السقمَ قد تبيَّنَ فيهِ
لا تقُل لم بكَى فعاتبه الدَّم
عُ فِراراً إليكَ من عاذِليهِ
كلُّ جزءٍ منهُ كئيبٌ حزينٌ
ليسَ يبكي إلا على ما يَليهِ
ما لَهُ حُجَّةً سِوى زَفرات
علموا أنَّها التي تُسليهِ