أصبحتُ أوثرُ أهلَ اللومِ والعذلِ
في حبِّ ذي غنجٍ بالحسنِ متصِلِ
لو شاءَ يطلعُ شمساً من مَحاسنهِ
تلوحُ في غصُنٍ من حسنهِ خضِلِ
لا شرقت منه شمسٌ لا يدنسُها
ليلٌ فشمسُ الضحى منه على وجلِ
ما لامني أحدٌ فيهِ فأبصرهُ
إلا وعيناهُ عن عينيَّ في شغُلِ
أصبحتُ أوثرُ أهلَ اللومِ والعذلِ
في حبِّ ذي غنجٍ بالحسنِ متصِلِ
لو شاءَ يطلعُ شمساً من مَحاسنهِ
تلوحُ في غصُنٍ من حسنهِ خضِلِ
لا شرقت منه شمسٌ لا يدنسُها
ليلٌ فشمسُ الضحى منه على وجلِ
ما لامني أحدٌ فيهِ فأبصرهُ
إلا وعيناهُ عن عينيَّ في شغُلِ