كيفَ أنساكَ وأنتَ الأملُ
أيها المَولى الذي لا يَصِلُ
بأبي وجهُكَ يا من وجهُهُ
حَسنٌ يقبحُ فيه العذلُ
إنما أنت ضياءٌ ساطعٌ
يملأ العينَ وغصنٌ خضلُ
أنتَ حسبي بعدَ من أعبدُهُ
وعليهِ في الهوى أتكلُ
كيفَ أنساكَ وأنتَ الأملُ
أيها المَولى الذي لا يَصِلُ
بأبي وجهُكَ يا من وجهُهُ
حَسنٌ يقبحُ فيه العذلُ
إنما أنت ضياءٌ ساطعٌ
يملأ العينَ وغصنٌ خضلُ
أنتَ حسبي بعدَ من أعبدُهُ
وعليهِ في الهوى أتكلُ