دُموعي فيكَ أَنْواءٌ غِزارُ
وقَلْبي ما يَقُرُّ لَهُ قَرارُ
وكُلُّ فَتىً عَلاهُ ثَوْبُ سُقْمٍ
فَذاكَ الثَّوْبُ مِنّي مُسْتَعارُ
دُموعي فيكَ أَنْواءٌ غِزارُ
وقَلْبي ما يَقُرُّ لَهُ قَرارُ
وكُلُّ فَتىً عَلاهُ ثَوْبُ سُقْمٍ
فَذاكَ الثَّوْبُ مِنّي مُسْتَعارُ