قد قلتُ لما أن نظَر
تُ إلى الحبيب مع العداةِ
وبقيتُ أَنظر شاخصاً
نظَرَ المُنازِع للماتِ
نظري إليك بغصَّةٍ
نَظَرُ الحسين إلى الفراتِ
قد قلتُ لما أن نظَر
تُ إلى الحبيب مع العداةِ
وبقيتُ أَنظر شاخصاً
نظَرَ المُنازِع للماتِ
نظري إليك بغصَّةٍ
نَظَرُ الحسين إلى الفراتِ