أبيات

ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

وَلَحْظٍ يَكَادُ الْحُسْنُ يَعْبُدُ حُسْنَهُ
إِذا أَقْلَقَتْهُ لِلْعُيونِ المَضَاجِعُ
تَحَرَّكَ طِفْلُ الغُنْجِ في مَهْدِ طَرْفِهِ
فَأَجْفانُهُ مُسْتَيْقِظَاتٌ هَوَاجِعُ

Exit mobile version