وَبِمُهجَتي يا عاذِليَّ مُهَفهَفٌ
جمع التنحولِ بِأَسرِهِ في خَصرِهِ
أَسروه من بلد الثُغورِ فَأَصبَحَت
نَفسي أَسيرَة ناظريهِ وَثَغرِهِ
وَحَياتِهِ لَولا مَلاحةَ وَجهِهِ
ما ذَلَّ إِيماني لعزَّةِ كُفرِهِ
وَبِمُهجَتي يا عاذِليَّ مُهَفهَفٌ
جمع التنحولِ بِأَسرِهِ في خَصرِهِ
أَسروه من بلد الثُغورِ فَأَصبَحَت
نَفسي أَسيرَة ناظريهِ وَثَغرِهِ
وَحَياتِهِ لَولا مَلاحةَ وَجهِهِ
ما ذَلَّ إِيماني لعزَّةِ كُفرِهِ