وَما عِشقي لَهُ وَحشاً لِأَنّي
تَرَكتُ الحُسنَ واختَرتَ القَبيحا
وَلَكِن غِرتُ أَن أَهوى مَليحاً
وَكُلُّ الناسِ يَهوونَ المَليحا
وَما عِشقي لَهُ وَحشاً لِأَنّي
تَرَكتُ الحُسنَ واختَرتَ القَبيحا
وَلَكِن غِرتُ أَن أَهوى مَليحاً
وَكُلُّ الناسِ يَهوونَ المَليحا