تجلد واصطبر إن نابَ دهرٌ
بمكروهٍ يضيقُ له الصدورُ
فإن الدهرَ عسرٌ ثم يسرٌ
ومن بعدِ الدجى صبحٌ ونورُ
ولولا الداءُ لم يُحمد شفاءٌ
ولولا الحزنُ لم يُعشق سرورُ
تجلد واصطبر إن نابَ دهرٌ
بمكروهٍ يضيقُ له الصدورُ
فإن الدهرَ عسرٌ ثم يسرٌ
ومن بعدِ الدجى صبحٌ ونورُ
ولولا الداءُ لم يُحمد شفاءٌ
ولولا الحزنُ لم يُعشق سرورُ