يَا لَقْومٍ لِلزَّائِرِ المُجْتَازِ
زَارَ أَحْبَابَهُ عَلَى أَوْفَازِ
زَارَ يَقْظَانَ مِثْلَ ما زَارَ فِي النَّوْ
مِ فَيَا فَرْحَتِي لَهُ واهْتِزَازِي
لَمْ يَكُنْ بَيْنَ أَنْ دَنَا وَتَنَاءَى
عَنْكَ إِلاَّ زَمَانَ خَطْفَةِ بَازِي
يَا لَقْومٍ لِلزَّائِرِ المُجْتَازِ
زَارَ أَحْبَابَهُ عَلَى أَوْفَازِ
زَارَ يَقْظَانَ مِثْلَ ما زَارَ فِي النَّوْ
مِ فَيَا فَرْحَتِي لَهُ واهْتِزَازِي
لَمْ يَكُنْ بَيْنَ أَنْ دَنَا وَتَنَاءَى
عَنْكَ إِلاَّ زَمَانَ خَطْفَةِ بَازِي