ألا قُل لتاجِ المُلكِ سيِّدنا نَضرِ
حليف العلى فَرد الورى غُرِّة العصرِ
يقرُّ بعينِ المَلكِ أنّكَ عينُهُ
ويشرحُ صدر المُلكِ أنَّك في الصدرِ
ألا قُل لتاجِ المُلكِ سيِّدنا نَضرِ
حليف العلى فَرد الورى غُرِّة العصرِ
يقرُّ بعينِ المَلكِ أنّكَ عينُهُ
ويشرحُ صدر المُلكِ أنَّك في الصدرِ