صرّف زمانك في مهمّك
واصدع برأيك في ملمّك
لا تمتعض بمسبّة ال
مزري عليك طلاب غمّك
ما ذم نفسك مثل فع
لك فامتنع من كسب ذمّك
كل السباب يزول عن
ك وعن أبيك معا وعمّك
هو في الحقيقة خارج
عن طعم ذوقك أو مشمك
كالريح يحلبها الهبو
ب فخلها لمزيد همّك
فأشدّ من كل السبا
بخروج راسك من حر أمّك