لي صاحِبٌ لا يَجْتَني
منه مصاحبُهُ ثَمَرْ
ناصحتُهُ وَحَمَلْتُ عنْهُ
فما أثابَ وَلا شَكَرْ
يَشْقَى به قُرَنَاؤُهُ
أبداً ويسعَدُ مَنْ شَطَرْ
وتراه يُكْرِمُ من نَأَى
عنه ويَغْفُلُ مَنْ حَضَرْ
كالشّمْسِ تَنْحَسُ سادَنَا
منها وتَسْعَدُ بالنَّظَرْ
لي صاحِبٌ لا يَجْتَني
منه مصاحبُهُ ثَمَرْ
ناصحتُهُ وَحَمَلْتُ عنْهُ
فما أثابَ وَلا شَكَرْ
يَشْقَى به قُرَنَاؤُهُ
أبداً ويسعَدُ مَنْ شَطَرْ
وتراه يُكْرِمُ من نَأَى
عنه ويَغْفُلُ مَنْ حَضَرْ
كالشّمْسِ تَنْحَسُ سادَنَا
منها وتَسْعَدُ بالنَّظَرْ