لما أصبت بناظري
أصبت بالخطر الكبير
أصبحت حيا مثل مي
ت أو كمقبور أسير
كان العزيز يخافني
فاليوم أخضع للحقير
كيف العزاء إذا سمع
ت تناولوا بيد الضرير
لما أصبت بناظري
أصبت بالخطر الكبير
أصبحت حيا مثل مي
ت أو كمقبور أسير
كان العزيز يخافني
فاليوم أخضع للحقير
كيف العزاء إذا سمع
ت تناولوا بيد الضرير