وإذا الظمآن لم يلق الروا
من زلال البارد العذب الخصر
ورأى الموت عيانا في الظما
رشفَ الحمأة والماء الكدر
ليس للمرء الذي يختاره
وله من أمره ما قد قدر
وإذا الظمآن لم يلق الروا
من زلال البارد العذب الخصر
ورأى الموت عيانا في الظما
رشفَ الحمأة والماء الكدر
ليس للمرء الذي يختاره
وله من أمره ما قد قدر